NOT KNOWN DETAILS ABOUT تطوير العمل الإداري

Not known Details About تطوير العمل الإداري

Not known Details About تطوير العمل الإداري

Blog Article



التدريب غير الكافي هو عقبة أخرى يمكن أن تعوق التنمية الإدارية. بدون تدريب مناسب ، قد لا يفهم الموظفون كيفية استخدام التقنيات أو الاستراتيجيات الجديدة ، أو قد لا يمتلكون المهارات اللازمة لتطبيقها بفعالية.

إن نجاح أي منظمة يرجع بدرجة كبيرة إلى استخدام المعلومات في كافة الوظائف الإدارية مع الأخذ في الاعتبار بأن اختلاف خصائص المعلومات يؤدي على اختلاف استخداماتها .

إن المعلومات لها دور كبير في مساعدة المنظمات على اتخاذ القرارات الرشيدة وذلك عن طريق استخدام المنهجية العلمية لاختيار بديل من بين عدة بدائل ، مع مراعاة اختيار البديل الذي يحقق المنفعة الأكثر للأفراد والمنظمات الإدارية ، أيضا استخدام أنظمة اتصالات فعالة ، وإلغاء الأنماط التقليدية يساعد على مواكبة التطورات والمستجدات المحيطة. 

١. توافر القناعة والرغبة الصادقة في عملية التطوير الإداري. 

أخيرًا ، يعد توفير الموارد اللازمة أمرًا ضروريًا لأي منظمة. يتضمن ذلك التأكد من وجود عدد كافٍ من الموظفين ذوي المهارات المناسبة ، وجود ميزانية كافية لتكاليف التشغيل ، وامتلاك التكنولوجيا المناسبة لدعم العمليات.

· الحاجة إلى مدربين على مستوى عال من الكفاءة وهذه الفئة قد تكون قليلة في الدول العربية. 

إن لنظم المعلومات الإدارية العديد من الخصائص التي يجب أن تتوافر فيه ، فهو عبارة عن نظام مفتوح يتكون من العديد من الأنظمة نور الامارات الفرعية ، هذه الأنظمة في حالة تفاعل وتداخل مع بعضها البعض ، وهي تعتبر أنظمة فرعية من النظام الكلي للتنظيم الإداري .

كما يجب الاهتمام بالموظفين الذين لديهم خبرة كبيرة وضرورة الحفاظ عليهم لأنهم يخدموا العمل الإداري ويعملون على تطويره.

سيضمن ذلك بقائها قابلة للتحقيق مع دفع الفريق للوصول إلى إمكاناته الكاملة. مع وجود أهداف تطوير إدارية جيدة التصميم ، يمكن للمنظمات أن تبقى في صدارة المنافسة مع تزويد مديريها بالأدوات التي يحتاجونها للنجاح.

مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق مشروع توزيع التمور في محافظة المهرة

العمل على متابعة كل موظف والعمل على زيادة قدراته الخاصة التي تساعد في تطوير وإنجاز الأعمال.

إن جميع هذه الخصائص تشترك في كونها وسائل لتحقيق الهدف نور الامارات النهائي وهو زيادة الكفاءة والفعالية للإدارة ، لذلك لابد أن ينظر لها على أنها أجزاء مترابطة من نظام متكامل للتطوير وأي تغيير في جزء منها لابد أن يؤثر على باقي الأجزاء ومن ثم على النظام ككل. 

· ندرة المواد العلمية والحالات الدراسية مما يتطلب وقتا طويلا لإعداد حالات دراسية تتلاءم مع الواقع الإداري. 

ونري هنا أن هناك العديد من المعوقات الأخرى، منها: نقص التأهيل والتدريب لدى العاملين ، مقاومة العاملين للتغيير في حالة عدم مشاركتهم وأخذ آرائهم، عدم التدرج في تطبيق التطوير. 

Report this page